Share for friends:

Read Zorba The Greek (2000)

Zorba the Greek (2000)

Online Book

Genre
Rating
4.1 of 5 Votes: 3
Your rating
ISBN
0571203132 (ISBN13: 9780571203130)
Language
English
Publisher
faber and faber

Zorba The Greek (2000) - Plot & Excerpts

زوربا اليوناني “نيكوس كازانتزاكي” ….. التقى ذلك الشّاب المُثقّف و الذي يُدعى بعَثّة الكُتب برَجلٍ في الستين مِن عُمرِه بعدَ أن ابتعَدَ عَنه صديقه العزيز إلى روسيا ، في تلك اللّحظات على الميناء قبلَ رَحيلِه الى جَزيرَة كريت اليونانيّة و في مقهَىً تغصُّ فيه رائحَة الرّم “الميرمية” و تَكثُر في كلمات الوداع .. التُقيا ، عندها التقى الإلحاد بالإيمان و القلَم بالفأس … و الكِتاب بالفِكر . زوربا ، رجُلٌ لا يُؤمن إلّا بالعمَل ، النبيذ ، النِساء و الطَعام ، فعِند اتحاد تلك المصطلحات تأخذ كلمة “زوربا” بالتكوّن ، قوي ، يستمتع بكل لحظَة مِن حياتِه ، لا يترُك للنكَد في عيشتِه مكاناُ ، يَمتلِك فكرَته الخاصّة عَن الخَطيئة و فكرة أخرى عَن كل ما هوَ صالِح ، يُغامِر و يُخطئ ولا يَتراجَع …. يبدو لمن ينظر اليه للمرّة الأولى أنه مادي ، و لكن بعد التمحيص يجده رَجلاُ شديداً و له مواقف بطوليَة ، لَم يترُك شيئاً إلّا و قد خاضَ مضمارَه و تعلّم أسراره ، سارَ في البِلاد و شاب شَعره و لم يكترث ، يُحب النِساء كحُبّه للطعام ، و يجِد الحنان منهنّ في كُل مكان يذهب إليه ، زوربا الحالِم العاشِق الراقِص ، الذي يُعبّر عن مكنوناتِه بالرّقص مع عزفِه على آلَتِه الموسيقية “السانتوري” التي يَكشِف عنها غِطائَها و كأنه ينزِع عَن مرأة ثيابها ، الرجل اللامثقّف الذي عرف أسرار الحياة من تجاربه ، ولا يُؤمن لا بالقلم و لا بالكِتاب .و الشاب المُثقّف ، الذي يريد أن يفهَم العالم و يعرف كُل شيء من نافذة كِتابِه ، و يُكثر من التأمُّل ، و يَخاف أن يتخطّى أي خُطوَة بدون تُفكير أو تَمحيص بدون احتمالات نَجاح و فشَل ، الذي رَحَل إلى جَزيرَة كريت و قد أراد الهروب من مصطلح “عثّة الكُتُب ” الذي أطلقه صديقه و ينطلِق الى عالَم العمَل و الرأسمالية في البحث عن اليجنايت … لا يَخلو جَيبه مِن الكِتاب و من مخطوطات بوذا ! ، يخاف الإقتراب من النساء مع انه يمتِلك ذلك التَفكير بالجَسَد الأنثوي …رواية زوربا ، رِوايَة بسيطَة رائِعَة ، تأخذك الى العالَم بجميع تفاصيلِه ، الحب الكره القوة و الضعف ، روايَة هدفها أن نَجِد أنفسنا ، أن نحصُل على الحريّة و أن لا نُبقي أيدينا مكبّلة ، أن نستمتع بكل ثانية في هذه الدُّنيا و أن نُوقِف التُفكير بالعُمر ، فبالرغم من عمر زوربا الكبير إلى انه يحمل روحاُ شابّة جعلته يصبغ شعره و يمارس الحب مع صغيرة ! ، و جعلته روحه الشابّة أن يتحدّى الدير بجميع رهبانه و قسيسيه و يحقق هدفَه .“حياة الإنسان طريق له مرتفعات هائلة و منخفضات ، و البشر الحسّاسون يستعملون مكابحهم – و لكن هنا ستدرك مما أنا مصنوع- لقد ألغيت مكابحي منذ زمن لأنني لست خائفاً على الإطلاق من إرباك …. إنني أجري على هواي ليلاُ و نهاراُ أفعل ما أحب ، فماذا سأخسَر ؟ لا شيء! ، و لو كانَ الامر عكس ذلك ألا تكون النهايَة نفسها ؟ ، إذاً دعنا نسير بسُرعَة …… زوربا” روايَة تعتَمِد من حيث الشخوص على شخصيتين رئيسيتين ، و شخوص اخرى ثانوية لها التأثير الكَبير ، تَحمِل الكثير مِن الصراع الديني و المصطلحات الغير اللائقة عن الدّين ، صوّرت الكَثير من الكوميديا الإلهية التي يخاف الجميع قراءتها ، نيكوس كازناتزاكي … أخذنا الى العالَم بمنظورِه للحريّة ، نظرَة زوربا للنِساء و لبلده . وَصْف البحر و السماء و الزيتون و الليمون و أرض كريت رائع جدّاً ، يجعَل كل مَن يقرأ يريد معرفة المزيد عَن اليونان ، وصْفه للصيف و الربيع و للشتاء كانت مميزة ، فلم نبقى في جو واحد فقط ، فقد امتزجت الكلمات بالبرد و الحر و العرق ! و كذلك روائح الربيع ،في بدايَة الرواية و مع مناقشتها مع صديق ، كنت أفكر بأن أهل اليونان قذرين لا يحملون أي مشاعر ، و تفكريهم المادي للمرأة و الجنس أثار جنوني ! ، ففي البداية يظهر زوربا ماديّا و بدون مشاعر ، و لكن في النهايَة تغيّر مفهومي عَن اليونان و أهله و تكوّن في ذهني مدى عشقهم للحياة مع بعض الوحشيّة ! ، و عرّف نيكوس للقراء عَن بلده اليونان ، و ذكر سُكّان اليونان على مر العصور مِن أتراك و البلغاريين و كل احتلال لليونان بطريقَة عجيبَة ، فالعجوز بوبولينا التي هزمت القُوى العُظمى الأربع عبر تاريخها ، و جعَلت من جمالِها رشوَة للقوى لتنقذ شعب الجَزيرة كانَ أمراً عبقريّاً ، نقَل الكاتب فكرته عَن المرأة العجوز العزباء او الأرمله إلى القارئ ، و أطلق بفكرة أن المرأة عند الزواج قَد ترمي ما كانَ لديها من تاريخ مُخزي و تبدأ حياتها بصفحة جديدة بعيداُ عَن الخيانَة .أكثَر ما أحزنني في الرواية هوَ نظرَة العالَم إلى الأرملَة الجميلَة ، أو نظرَة العالم الى المرأة التي ينتحر بسببها الشُبّان ، ففي الرواية قتل لمرأة جَميلة دافَعَ عنها زوربا بكل طاقته ، و سبب قتلها هو انتحار شاب يريد الزواج منها و لَم تقبَل ، ظَهَر حنان زوربا في تلك اللحظات مِن موت الأرملة ، و تغيّرت شخصيّته لثوان فقط ، و لكنه سرعان ما عاد الى العمَل و تخلّص من الأتراح و فكّر بمنطقيّة أكثر .الرواية بشكل عام هيَ تناغم “و صراع” بين مصطلحات متحالفة ، بين الثقافَة من الكتاب و الحبر و الثقافة من الحياة ، بين الإعتزال ، التديّن و المُخالطَة و الإلحاد ! ، بين الحصول على المُراد بمنطقيّة و تفكير عميق و الحصول عليه بالقوّة و الحيلَة .جَو الروايَة مسيحي بجميع أطياف المسيحيّة ، ولا أعرف ما دين الراوي ! ،فهل هو بوذي أم مسيحيّ ؟ ، جاءَ ذِكر الإسلام في الرواية من خلال الباشا التركي و لكن بصورَة غير لائقة كذلك .أجمَل ما رأيت في الرواية هو تصوير الموت بجميع تفاصيله ، المرض ، الوداع الوحدَة و ترك الأحباب أو حتى الأغراض ، سكرات المَوت المتوحش الذي سرعان ما تصاحبها همسات الميت بما كان متعلّقاً بِه في حياتِه ، و صوت الناس حولَه و هم يتمنون أن تُقام لَه جنازة و هوَ حَي ! ، يفكرون في أملاكِه أغراضِه في أي شئء ممكن أن يكون لَهم ، علمتني تلك اللقطات في الروايَة أن الموت قاطِع اللذات وأن الجَميع يخافه ولكننا نتجاهله ! ، فسأبقى على التوحيد ما حييت لكي أنطق بالشهادتين عندَ الموت ، بدلاُ من أنطق باسم شخص ! …الفشَل … لَم يعرف الفشل مكاناً في قلب الشخصيتين ، و الفضل لكليهما ، إذ كان كل منها قوّةً للآخر ، السقوط ثمّ النهوض مجدداً بعد تناول الطعام و النبيذ أقوى و أقوى …. في النهايَة يصبح المنطق و الهمجيّة صديقان ، و يستمد كل منها الإلهام من الآخر ، و تشعر أن يجب عليك كشاب أو عجوز أن تستمتع بالحياة و لا تضيع وقتك بالجلوس و فعل الأفعال ذاتها و أن تنظر إلى الأمور بمنظار جديد كل يوم و كل مساء .في صفحات الرواية الأخيرة شعرت بتفائل و أمَل مِن زواج زوربا و إنجابِه بزوربا الصغير ، و تخيّلت زوربا في صربيا الآن يركض و يرقص و يمارس الحب مع زوجته الجديدة ، و لكن سرعان ما حزنت و وقف الدّمع على أبواب عينيّ عندما عرفت أن زوربا قَد مات ! ، و الأجمَل انه لم ينسى صديقَه … فقد أهداه السانتوري ….. ما آمله أن يكون زوربا الصغير كأبوه …إن ما أحسبه خطئاُ مِن الكاتِب أو هوَ أدب كبير مِن زوربا ! ،لا أعلم ، أن زوربا يردد كَلمَة سيدي كثيراُ .. بالرغم من انه حذر الراوي من ان يامره بأي شيء في بداية اتفاقهم و انه إن شعر انه سيعمل لديه فسوف يفارقه ! …تَحمِل الرواية عنوان “الحياة” على كُل صفحة من صفحاتها … فالحياة جميلَة .اقرأ الرواية فهي جَميلَة …….عاصِم

I remember very clearly when I first read Zorba the Greek, by Nikos Kazantzakis – I was on my first visit to Greece and meandering through the Monastiraki Flea Market in Athens, came across one of the many bookstalls offering a variety of reading material for us tourists! And among all the latest thrillers and travel books…there was one book that seemed to be saying….you have to read me….... This was a book that took me on an intoxicating journey leading me to my everlasting connection to the world of Greece and Greeks. A love for life, for passion, for living each day to the full…. To feel….And since my first reading then, 1973, I have read it many times again….and each time I am equally inspired and astounded by this beautiful book that did so much more than just take me on that journey!!! It is a book that should be read by anyone who wants to be touched and perhaps be transformed by how we see our lives.What is this book about? I read a synopsis that I feel best describes it….Synopsis kindly obtained from WikipediaZorba the Greek resists easy definition. Like the Odyssey and Don Quixote, it is nearly plotless but never pointless. Like the heroes of those fictional sagas, its hero, Alexis Zorba, casts a larger shadow on the world than the world does on him. … Who is Zorba? He is Everyman with a Greek accent. He is Sinbad crossed with Sancho Panza. He is the Shavian Life Force poured into a long, lean, fierce-mustached Greek whose 65 years in the Mediterranean sun have neither dimmed his hawk eyes nor dulled his pagan laughter. … Zorba is a great unbeliever in everything but the abundant life. Pockmarked with bullet scars, he has no faith in war. Full of reverent awe before the universe, he cannot stomach organized religion or priests ("[They] even fleece their fleas"). Child of instinct, Zorba defines the hours as if he had created them. "Daytime is a man," he explains, "night is a woman."On many a night Zorba heads for the home of Bouboulina, a blowzy, scow-bottomed "old siren," once the darling of admirals and of fleets. When his boss refuses to make love to a young, appetizing widow, Zorba warns him: "Every man has his folly, but the greatest folly of all ... is not to have one." The boss takes Zorba's advice to heart and the young widow to bed. Meanwhile, Zorba never misses a chance to ask such puzzlers as: What is a woman? Who made the stars? Why do men die? The boss's widow is murdered by puritanical peasants, Bouboulina dies, the lignite mine fails — and all these calamities lead to the heart of Zorba's message: live as if one were to die the next minute.It’s a story of friendship, self-discovery and finding inner-strength. Two people, so different…..Alexis Zorba, philosopher living life to the full and the narrator, a quiet, scholarly writer who has come to Greece to re-open a mine in a small Cretan village….As the two men grow closer, Zorba slowly reveals to the narrator the story of his life…….and thus having a profound effect on how much he has missed out in the joy of just living….the exuberance of Zorba is intoxicating and profound and a joy to behold…This is a powerful book that will inspire you. How we should live our lives fully and not waste a moment away. Live each day as if it were your last day!!! “there are three kinds of men: those who make it their aim, as they say, to live their lives, eat, drink, make love, grow rich, and famous; then come those who make it their aim not to live their own lives but to concern themselves with the lives of all men – they feel that all men are one and they try to enlighten them, to love them as much as they can and do good to them; finally there are those who aim at living the life of the entire universe – everything, men, animals, trees, stars, we are all one, we are all one substance involved in the same terrible struggle. What struggle?…Turning matter into spirit.” And yes, I did find my passionate Greek man….my husband Costa, was a true Greek at heart and we shared our lives together in the most glorious way!!!! While experiencing happiness, we have difficulty in being conscious of it. Only when the happiness is past and we look back on it we do suddenly realize — sometimes with astonishment — how happy we had been.Please…if you have not read this book…..I urge you to do it now!!! You will be forever happy you did.One of many favorite quotes that I loved in this book :

What do You think about Zorba The Greek (2000)?

الإنسان كالقمر، معلق من قدميه في سقف هذا الكون المعتم، ونصف هذا الإنسان/القمر مظلم -كالكون تماما- ونصفه الآخر مضئ .. نكاية في الظلمة . زوربا اليوناني هو ذلك الجانب المضئ من القمر(ومن كل إنسان) الذي يتمرد على رتابة الحياة اليومية وجمودها ومللها. عندما تغسل شعرك تحت دش المياه وتنتابك رغبة في الغناء، فهذا زوربا الذي في داخلك يدفعك لذلك، وعندما تهطل الأمطار وتقرر أن تتخلى عن رصانتك وترقص تحتها فهذا زوربا الذي في أعماقك يدعوك للرقص معه، وعندما تقرر يوما أن تمزق بطاقات الحب المبتذلة التي ترسلها بانتظام إلى حبيبتك، وتقف بالمقابل تحت شرفتها وتغني أغان مجنونة ... فهذا أيضا ليس سوى زوربا مرة أخرىكم نحتاج أحيانا إلى أن نحرر زوربا الذي يعيش في دواخلنا!
—Mohamed Al Marzooqi

لطالما راودني حلمٌ غريب ، رغبة مجهولة الكنه والمصدر ، في أن أتجرد من العقل والمنطق وأنزع عن قلبي رداء الواجبات والحدود والخطوط الحمراء وأسوار الفضيلة والرذيلة ، وأن أتصرف كما يحلو لي ، أن أقفز فوق نظرات الناس وأستسخف سهام التقاليد والأعراف ، وأن أعيش بما يشبه الجنون .أن أجلس فاقرأ كتاباً ، فإذا تعبت أو نعست أسندت رأسي إلى جذع شجرة وأصغيت إلى صوت البحر ثم غفوت بسلام وسكينة ، ثم أستيقظ وقد التهمني الجوع فآكل ما توفر لي ، وأجلس لتأمل نجوم السماء ومراقبة تناوب الأمواج على صفحات قلبي .أن أشعر بالسعادة ، فأغني أو أرقص ، وأن أشعر بالتعاسة والحزن والكآبة ، فأبكي ، أن أغضب فأضرب الأرض بقدمي أو ربما أكسر آنية أو أحطم زجاجاً !هذا هو زوربا ! إنه ليس عاقلاً ، وليس مجنوناً ، إنه أنا وأنت ، ومن منا لم يتمنى للحظة أن يكون زوربا !!إن زوربا ليس إنساناً أخلاقياً ، ولعله ليس إنساناً أصلاً ، إنه لا يحمل مبادئ ولا يتحلى بالفضيلة ، لا يؤمن بإله ولا يخشى من الشيطان ، يحب النساء بمجون ، ولكنه أيضاً لا يحمل سوءاً أو رذيلة في قلبه المحمل بالندبات !إنه لا يحمل شيئاً إطلاقاً ، إنه المثال الأفضل للإنسان إذا جردته من كل شيء .كم تمنيت لو ألتقي بزوربا ، لو أجلس أمامه لدقائق فقط ، لأسمعه وهو يعزف على السانتوري ، لأراه وهو يرقص ، إنه يقدّر الخير ويفهمه ، ويحتقر الشر ويشم رائحة الأوغاد على طول الكون !وكم حزنت حين أعلن الكاتب افتراقه عن زوربا ، وددت لو أصرخ عبر الصفحات أن لا تنهِ الرواية ... أرجوك !وأعود فأقول ... زوربا ... ليست مجرد رواية ... إنها أكثر من ذلك بكثيرإنها تبسيط لأعمق أسرار الفلسفة وأخفى أسرار الكون والإنسانإنها لوحة ... تفاصيلها قد لا تعجبك ولا تسرك ... ولكن الإطار هو كل شيء ... انظر إلى الإطار فحسب ... ثم أرسم تفاصيل لوحتك بنفسك .يعلمك الكاتب ... أن كن مثل زوربا ... ولكن إياك أن تكون زوربا !متشوقٌ إلى أبعد الحدود لمشاهدة الفيلم وسماع موسيقى السانتوري :)
—علاء

ليست الحياة فقط بين الكتب ,على العكس , تحتاج نفسا زوربيا في حياتك لتتمكن من الحياة ,,زوربا كان إنسانا بدائيا , أو شيطانا بشكل إنسان .. لكنه استطاع الحياة أفضل من الإنسان الذي يحاول أن يكون ملكا ..ليست الحياة فقط بين الكتب , كلّا , فأمثال هؤلاء يتعبون ,بينما الزوربيون هم الذين يعيشون الحياة فعلا .. !من المزعج فيه أنه ولشدة زوربيته لا يحترم الكثير , !لا يحترم الآلهة , وربما هذا طبيعي لكونه يونانيا , لكن حتى هوميروس نفسه قد عامل الآلهة بشكل أفضل ..في كثير من المواضع يعبر عن المرأة بشكل سيء ..بداخلي الكثير , وأتمنى أن أرقصه لكم لتفهموه , !
—Obaydah Amer

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Read books by author Nikos Kazantzakis

Read books in category Fiction