Share for friends:

Read The Feast Of The Goat (2015)

The Feast of the Goat (2015)

Online Book

Genre
Rating
4.18 of 5 Votes: 2
Your rating
ISBN
0571207766 (ISBN13: 9780571207763)
Language
English
Publisher
faber and faber

The Feast Of The Goat (2015) - Plot & Excerpts

ملاحظة هاااااااامة:هذا الريفيو مقتبس,وهو ملك ملكية خاصة لصاحبته الصديقة لونا على,يتقاطع مع وجهة نظرى حول الرواية,لذا وجب الاقتباس"لعدم التكرار:))",ولزم التنويه لحفظ الحقوق:):""{هكذا هي السياسة ،إنها شق الطريق بين الجثث}أحب هذا النوع من الروايات كثيراً، تلك الروايات التي تأخذني لبقعة من الأرض لم أعطها من قبل أي أهمية، وتسلط عليها الضوء في حقبة تاريخية كانت حقبة سوداء مليئة بالفظائع تحت حكم ديكتاتور نصَّب نفسه إلهاً على تلك الأرض .. .. حصيلة القراءة ستكون بلاد، تاريخ، علم وشخصيات جديدة لأنها ستستفز من يقرأها للبحث عن معلومات أكثر عنها لأنها "رواية" ولذلك ستُكتب بتصرف شديد ومن يبحث عن معلومة لن يعوِّل عليها كثيرا كمصدر معلوماتي لأنها كما قلت روايةعن "جمهورية الدومينيكان" أتحدث التي تقع في الجزء الشرقي من جزيرة "هيسبانيولا" التي وضع عليها كريستوفر كولومبس قدمه عام 1492 معلنا اكتشافه العظيم .. .. أما عن الديكتاتور الذي نصَّب نفسه إلهاً على هذه الدولة فهو "رافائيل ليونيداس تروخييو مولينا"، حكمها بالعصا ونجح في الواقع أن يجعلها تقف على قدميها وأيضاً في كسر شوكة جارتها و عدوَّها اللدود هاييتي ولكن كل ذلك الطريق شقه بين الجثث، جثث شعبه (عبيده) وأعداءه، وهو من النوع الذي يضع هدفاً وسيحققه ولو كان الثمن موته{مهما كانت المفاجآت التي يخبئها لنا المستقبل، فإننا متأكدون من أنه يمكن للعالم أن يرى تروخييو ميتاً، ولكنه لن يراه فارّاً مثل باتيستا، ولا هارباً مثل بيرث خيمينيث، ولا جالساً وراء قضبان محكمة مثل روخاس بينّيّا. فرجل الدولة الدومينيكاني من نوعية أخلاقية أخرى ومن سلالة أخرى}ولهذا فعملية اغتيال هذا الرجل في 30 من مايو عام 1961 هي أساس الرواية والحدث الرئيسي بها .. .. في هذه الرواية جزئية تصف لنا عمليات التعذيب التي حدثت لمن قاموا باغتيال "التيس"، صور تقشعر لها الأبدان ولكن يبقى المشهد الذي هزني من الداخل وجعلني أتوقف لدقائق لأستوعب قليلاً،استرد أنفاسي وأجفف ما نزل من دموعي هو:-{وبعد مرور أسبوعين أو ثلاثة، وبدلاً من طبق دقيق الذرة المعفن المعهود، احضروا لهما إلى الزنزانة قدراً فيها قطع لحم. فاختنق "ميغيل آنخل بايث" و"موديستو دياث" وهما يأكلان بأيديهما حتى شبعا. فعاد السّجان للدخول بعد قليل. وواجه "بايث" مباشرة قائلاً له إن الجنرال رامفيس تروخييو (ابن التيس المغتال) يريد أن يعرف إذا كان لا يشعر بالقرف من نفسه وهو يأكل لحم ابنه. فشتمه "ميغيل" وهو جالس على الأرض:- "قل للقذر ابن العاهرة هذا أن يبتلع لسانه المسموم لعله يتسمم". فانفجر السجان في الضحك. ثم غادر ورجع ليعرض عليه من الباب رأساً فتياً يحمله من شعره. وقد مات "ميغيل آنخيل دياث" بعد ساعات من ذلك، بين ذراعي "موديستو"، بسكتة قلبيهصورة "ميغيل آنخل" تلك وهو يتعرف على رأس ابنه البكر ميغيليتو، تسلطت على ذهن سلفادور، وصارت تأتيه كوابيس يرى فيها ابنه "لويسيتو" وابنته "كارمن إيللي" مقطوعي الرأس} .. .. سلفادور من الشخصيات الرائعة في هذا الرواية بالمناسبةشخصيات الرواية تفنن "يوسا" في وصفها لدرجة الإبداع، رهيب هذا "اليوسا" لم يبخل أبداً في كتابته عن دواخل وخوارج شخصياته، صور ثلاثية الأبعاد هو ما يكتبه هذا الرجل .. .. النص متداخل في بعضه، في بعض المواضع يسرد حدثاً وينهيه ويعود ويسرده مرة أخرى من وجهة نظر شخصية أخرى، هذا الذهاب للنهاية والعودة مرة أخرى لبداية الحدث يعطي صورة كاملة من جميع المواضع خارجياً وداخلياً.. .. باختصار (لا أبرع فيه) هي رواية ثرية جداً .. .. الكوميديا السوداء أحد أسلحة هذا الكاتب ففي ظل السوداوية والبؤس لا يبخل علينا بتلك التفصيلات والألفاظ التي تسرق منَّا ضحكات أثناء القراءةصحيح أنها رواية، وهذا يعني أنها تحمل العديد من الرتوشات وتصرَّف فيها الراوي بالكثير من الأحداث، ففي النهاية من الممكن أنه يريد أن يوصل وجهة نظره في ما حدث وليس ما حدث . ولكني بما حدث ويحدث في عالمنا هذه الأيام من العجائب التي تجعلني أفكر بما لا يجب التفكير به (...........) مؤمنه إيماناً كاملاً أن ما يحدث في هذا العالم لم ولن يستطيع روائي أن يصل بخياله مهما كان جامحاً لوصف بؤسه وما يمكن أن يفعله بعض اللابشر .. .. وأعيد ما اقتبسته في أول مراجعتي:-{هكذا هي السياسة ،إنها شق الطريق بين الجثث}هذه الرواية التي كتبها ماريو بارغاس يوسا وترجمها صالح العلماني كانت نصاً وتجربة لا تنسى بالتأكيد، صحيح أنها مؤلمة و صادمة بمحتواها لكنها ستبقى من تلك التجارب التي قليلاً ما أتعثّر بها و تصبح الروايات التي أقرأها بعدها في موضع لا تحسد عليه لأنها عند التقييم ستقارن لا إرادياً بهذه الروايةملاحظة: عيب الرواية الوحيد (ومن الممكن أن يكون الغلط فيّا أنا) صعوبة الأسماء الكثيرة وصعوبة ربطها بأشخاصها .. هنا أنصح وبشدة القراءة بتركيز ومجاز قرائي عاليأعتقد يكفي .. ثرثرت كثيراً_________________ما بين {...} مقتبس من الرواية

{هكذا هي السياسة ،إنها شق الطريق بين الجثث}أحب هذا النوع من الروايات كثيراً، تلك الروايات التي تأخذني لبقعة من الأرض لم أعطها من قبل أي أهمية، وتسلط عليها الضوء في حقبة تاريخية كانت حقبة سوداء مليئة بالفظائع تحت حكم ديكتاتور نصَّب نفسه إلهاً على تلك الأرض .. .. حصيلة القراءة ستكون بلاد، تاريخ، علم وشخصيات جديدة لأنها ستستفز من يقرأها للبحث عن معلومات أكثر عنها لأنها "رواية" ولذلك ستُكتب بتصرف شديد ومن يبحث عن معلومة لن يعوِّل عليها كثيرا كمصدر معلوماتي لأنها كما قلت روايةعن "جمهورية الدومينيكان" أتحدث التي تقع في الجزء الشرقي من جزيرة "هيسبانيولا" التي وضع عليها كريستوفر كولومبس قدمه عام 1492 معلنا اكتشافه العظيم .. .. أما عن الديكتاتور الذي نصَّب نفسه إلهاً على هذه الدولة فهو "رافائيل ليونيداس تروخييو مولينا"، حكمها بالعصا ونجح في الواقع أن يجعلها تقف على قدميها وأيضاً في كسر شوكة جارتها و عدوَّها اللدود هاييتي ولكن كل ذلك الطريق شقه بين الجثث، جثث شعبه (عبيده) وأعداءه، وهو من النوع الذي يضع هدفاً وسيحققه ولو كان الثمن موته{مهما كانت المفاجآت التي يخبئها لنا المستقبل، فإننا متأكدون من أنه يمكن للعالم أن يرى تروخييو ميتاً، ولكنه لن يراه فارّاً مثل باتيستا، ولا هارباً مثل بيرث خيمينيث، ولا جالساً وراء قضبان محكمة مثل روخاس بينّيّا. فرجل الدولة الدومينيكاني من نوعية أخلاقية أخرى ومن سلالة أخرى} ولهذا فعملية اغتيال هذا الرجل في 30 من مايو عام 1961 هي أساس الرواية والحدث الرئيسي بها .. .. في هذه الرواية جزئية تصف لنا عمليات التعذيب التي حدثت لمن قاموا باغتيال "التيس"، صور تقشعر لها الأبدان ولكن يبقى المشهد الذي هزني من الداخل وجعلني أتوقف لدقائق لأستوعب قليلاً،استرد أنفاسي وأجفف ما نزل من دموعي هو:-{وبعد مرور أسبوعين أو ثلاثة، وبدلاً من طبق دقيق الذرة المعفن المعهود، احضروا لهما إلى الزنزانة قدراً فيها قطع لحم. فاختنق "ميغيل آنخل بايث" و"موديستو دياث" وهما يأكلان بأيديهما حتى شبعا. فعاد السّجان للدخول بعد قليل. وواجه "بايث" مباشرة قائلاً له إن الجنرال رامفيس تروخييو (ابن التيس المغتال) يريد أن يعرف إذا كان لا يشعر بالقرف من نفسه وهو يأكل لحم ابنه. فشتمه "ميغيل" وهو جالس على الأرض:- "قل للقذر ابن العاهرة هذا أن يبتلع لسانه المسموم لعله يتسمم". فانفجر السجان في الضحك. ثم غادر ورجع ليعرض عليه من الباب رأساً فتياً يحمله من شعره. وقد مات "ميغيل آنخيل دياث" بعد ساعات من ذلك، بين ذراعي "موديستو"، بسكتة قلبيهصورة "ميغيل آنخل" تلك وهو يتعرف على رأس ابنه البكر ميغيليتو، تسلطت على ذهن سلفادور، وصارت تأتيه كوابيس يرى فيها ابنه "لويسيتو" وابنته "كارمن إيللي" مقطوعي الرأس} .. .. سلفادور من الشخصيات الرائعة في هذا الرواية بالمناسبةشخصيات الرواية تفنن "يوسا" في وصفها لدرجة الإبداع، رهيب هذا "اليوسا" لم يبخل أبداً في كتابته عن دواخل وخوارج شخصياته، صور ثلاثية الأبعاد هو ما يكتبه هذا الرجل .. .. النص متداخل في بعضه، في بعض المواضع يسرد حدثاً وينهيه ويعود ويسرده مرة أخرى من وجهة نظر شخصية أخرى، هذا الذهاب للنهاية والعودة مرة أخرى لبداية الحدث يعطي صورة كاملة من جميع المواضع خارجياً وداخلياً.. .. باختصار (لا أبرع فيه) هي رواية ثرية جداً .. .. الكوميديا السوداء أحد أسلحة هذا الكاتب ففي ظل السوداوية والبؤس لا يبخل علينا بتلك التفصيلات والألفاظ التي تسرق منَّا ضحكات أثناء القراءةصحيح أنها رواية، وهذا يعني أنها تحمل العديد من الرتوشات وتصرَّف فيها الراوي بالكثير من الأحداث، ففي النهاية من الممكن أنه يريد أن يوصل وجهة نظره في ما حدث وليس ما حدث . ولكني بما حدث ويحدث في عالمنا هذه الأيام من العجائب التي تجعلني أفكر بما لا يجب التفكير به (...........) مؤمنه إيماناً كاملاً أن ما يحدث في هذا العالم لم ولن يستطيع روائي أن يصل بخياله مهما كان جامحاً لوصف بؤسه وما يمكن أن يفعله بعض اللابشر .. .. وأعيد ما اقتبسته في أول مراجعتي:-{هكذا هي السياسة ،إنها شق الطريق بين الجثث}هذه الرواية التي كتبها ماريو بارغاس يوسا وترجمها صالح العلماني كانت نصاً وتجربة لا تنسى بالتأكيد، صحيح أنها مؤلمة و صادمة بمحتواها لكنها ستبقى من تلك التجارب التي قليلاً ما أتعثّر بها و تصبح الروايات التي أقرأها بعدها في موضع لا تحسد عليه لأنها عند التقييم ستقارن لا إرادياً بهذه الروايةملاحظة: عيب الرواية الوحيد (ومن الممكن أن يكون الغلط فيّا أنا) صعوبة الأسماء الكثيرة وصعوبة ربطها بأشخاصها .. هنا أنصح وبشدة القراءة بتركيز ومجاز قرائي عاليأعتقد يكفي .. ثرثرت كثيراً _________________ما بين {...} مقتبس من الرواية

What do You think about The Feast Of The Goat (2015)?

ما أجملها.. رواية عظيمة ومؤلمة وعبقرية.. ❤❤لو كنت علمت أنها بهذه الروعة لما ترددت بقراءتها منذ زمن.. بدون مبالغة.. أرى لو أن هناك نموذج يوضح الطريقة الصحيحة لكتابة رواية فهذه تصلح كمثال للرواية النموذجية.. ورغم أن الكثير من الأحداث حقيقية لكن كان عظيم مجهود الكاتب بالخيال والربط والتعمق بالأحداث والشخصيات..التنقل بين عدة أزمان والتنقل بين ذكريات الشخصيات وموقفهم الحاضر بطريقة سلسة وجداً مناسبة قلما نجدها بهذا الاتقان.. وقلما نجد أيضاً هذا الدمج والتنقل البارع من صيغة الراوي إلى لسان الشخصيات..لا يوجد خمود طويل في وتيرة الأحداث على عكس أغلب الروايات الضخمة.. كل فصول الرواية على نفس المستوى من الجمال والقيمة والأهمية وهذا تحدي كبير بما أنه يحاول أن يسير خلال الفصول والأزمان بشكل متوازي حتى يصل إلى نقطة الالتقاء.. مسار يركز على صورة مقربة مجهرية ومسار شامل على الصورة الكبيرة.. يغوص بعمق في عقلية الديكتاتور وكيف يستغل ذكاءه وشجاعته.. كيف يحتقر الأتباع ثم ينتظر ولاءهم.. كيف يقهر الشعب ثم يستغرب جحودهم.. يقول عن القائد المحتقر لشعبه وحتى عائلته: ومع ذلك، فإنه حين يرى في ملعب سباق الخيل أو في الكانتري كلوب أو في مسرح الفنون الجميلة كل الأسر الارستقراطية الدومينيكانية تقدم له ولاءها؛ يفكر ساخراً: "إنهم يلحسون الأرض أمام متحدر من عبيد"..حين تقرأ الروايات التي تحكي ظلم الحاكم وحكومته تتمنى أن ينتهي به الحال إلى الذل والهوان ويداس على كرامته ويذوق اهانة بحجم جميع الحقارات التي وجهها إلى كل بريء.. لكنك تستغرب كيف يطيع الشعب الطاغية طاعة عمياء وبعضهم يحبه حباً أعمى!! والأتباع أتباع حكومته أين عقولهم??يتحدث عن نفسية هؤلاء الأتباع ونفسية الشعب.. لا أريد أن أتكلم بوضوح لكن باختصار الرواية غنية بالمغزى والتفاصيل الذكية حتى ما بين السطور والاشارات البسيطة.. كل فصل وكل شخصية لها مغزى..أكثر شيء محزن من خلال سير الشخصيات أنها تبين كيف أن طبيعة البشر الأنانية تجعلهم لا يشعرون بالظلم ولا يعترفون بديكتاتورية الرئيس إلا حينما يطالهم هم شخصياً الضرر ويطال أحبتهم أو انتماءاتهم!! أما قبل ذلك كانوا عميان عن الآخرين!!
—Bushra

They had forgotten the abuses, the murders, the corruption, the spying, the isolation, the fear: horror had become myth. "Everybody had jobs and there wasn't so much crime.I keep remembering those summer nights, many years ago, when the air was heavy with the tension of passionate discussions about Ceausescu and the political changes after his death and the communism specter that continued to haunt our country. We were young and hopeful and we mockingly called all those regretting the past “old” and “nostalgic”.During one of these conversations a friend of mine forecast that in the long run Ceausescu would become legend, his evil forgotten, his few achievements overstated. That statement seemed to me so inconceivable that I started a fight even though I knew very well he was on my side, that is, he was not at all a fan of the former Romanian president.After more than twenty years, though, my friend’s prediction doesn’t seem so fanciful anymore. We are still too close to historical events to get a good perspective, bur how it will look in half a millennium since more and more evoke the good times with jobs and houses for all? Will the horror become indeed myth?There is no much difference between one tyrant and another. Hitler, Stalin, Ceausescu, Trujillo, whatever their names, stirred incredible reactions in people’s souls, were loved and feared and sincerely regretted not only by so-easy-to-manipulate masses but also by many intelligent personalities who seemed unable to see the evil behind the mask: On the way, they could see through the windows the huge, growing crowd, swelling with the arrival of groups of men and women from the outskirts of Ciudad Trujillo and nearby towns. The line, in rows of four or five, was several kilometers long, and the armed guards could scarcely control it. They had been waiting for hours. There were heartrending scenes, outbursts of weeping, hysterical displays among those who had already reached the steps of the Palace and felt themselves close to the Generalissimo's funeral chamberIt is true that a good story, as David Lodge reminds us, does not need history to back it up. That is, it will remain good regardless inventions, facts distortion, and other literary lies – usually called poetic licenses ☺. However novels with such subjects could truly fulfill Sartre’s dream of a littérature engagée, by opposing the popular myth an equally forceful one, the literary character.And The Feast of the Goat is this good, being one of those novels that superpose and finally replace the historical figure with its own, for it manages to sound credible even though it doesn’t use the usual tricks of the non-fiction novel. In a simple, almost classic structure, it blends history and fiction by using three narrative layers: Urania’s story, the innocent victim, the conspirators’ story, the martyrized heroes and “the Chief, the Generalissimo, the Benefactor, the Father of the New Nation, His Excellency Dr. Rafael Leonidas Trujillo Molina”’s story, the abject manipulator whose image is in the end debunked not by revealing his crimes and injustices and greed and excesses, but by a merciless reduction to ridicule:He seemed half crazed with despair. Now I know why. Because the prick that had broken so many cherries wouldn't stand up anymore. That's what made the titan cry.It is only fair to break the idols’ clay feet. And much, much better to mock them than to forget they existed. The ridicule always killed more efficiently than any other weapon. And more indefeasibly.
—Stela

Before I've read this one, the only thing I know about the Dominican Republic is that it is somewhere in South America and, of course, that it consistently has gorgeous representatives in international beauty contests. This well-written historical novel (my second of Llosa's: the first one--The War at the End of the World--likewise a historical novel) made me look it up in a world map and there I saw the small country in a big island it shares with Haiti and which is flanked by Cuba, Jamaica, Puerto Rico and the Bahamas.This novel is so alive and real that during some of its really tense moments I really had the impulse of going back to those years before I was born and strangle to death this Marcos-like Dominican Republic dictator Rafael Trujillo.If you go more for stories than style, history than sci fi or magic, exciting actual events of the past than imagined ones, go for Llosa and get yourself educated, so when you see another knockout Dominican Republic contestant during a Miss World pageant, you'll remember Trujillo, his crazy, equally-sadistic son Ramfis, their dreaded henchmen, the novelties in their means of torturing people, and think, as you contemplate the country's newest beauty in a swimsuit, that had Trujillo been alive now, she would have been included in the thousands upon thousands of women and young girls this tyrant had fucked.
—Joselito Honestly and Brilliantly

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Read books by author Edith Grossman

Read books in category Fiction